Speech Therapy

Introduction Slow Learners Handicraft Computer's project physiotherapy Educational Library Breif about the Charity Photo's Photo's (2) Speech Therapy Speech Therapy(2) Photo's (3) Contact Us

What Is Speech-Language Therapy?

speech-language therapy is the treatment for most children with speech and/or language disorders. A speech disorder refers to a problem with the actual production of sounds, whereas a language disorder refers to a difficulty understanding or putting words together to communicate ideas.

Speech Disorders and Language Disorders

Speech disorders include the following problems, according to Diane Paul-Brown, PhD, director of clinical issues in speech-language pathology at the American Speech-Language-Hearing Association (ASHA):
  • Articulation disorders include difficulties producing sounds in syllables or saying words incorrectly to the point that other people can't understand what's being said.
  • Fluency disorders include problems such as stuttering, the condition in which the flow of speech is interrupted by abnormal stoppages, repetitions (st-st-stuttering), or prolonging sounds and syllables (ssssstuttering).
  • Resonance or voice disorders include problems with the pitch, volume, or quality of a child's voice that distract listeners from what's being said. These types of disorders may also cause pain or discomfort for the child when speaking.
يقوم قسم علاج النطق واللغة في جمعية القدس للتأهيل  باستقبال وتشخيص وتقييم وعلاج الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في النطق واللغة والبلع. حيث يقدم القسم خدمة متكاملة تغطي جميع الشرائح العمرية من كبار وصغار. ولعل مجرد معرفة أن نسبة الأطفال الذين يعانون من مشكلات في مجال الكلام واللغة والصوت تصل من 10- 15% كافية لتبيان مدى حيوية هذا التخصص والحاجة إلى الاهتمام به على جميع الأصعدة.كما تصل نسبة حدوث الاضطرابات الأخرى إلى مستوى يتعدى معظم الأمراض العضوية التي نراها في مؤسساتنا الصحية
وتعرف بأنها أي خلل يؤدي إلى تغيير في جودة الصوت أو حدته أو نبرته, وتصل نسبة الإصابة بها إلى 6% تقريبًا للعمر أقل من 18سنة.ولعل أكثر الاضطرابات شيوعًا تلك المتعلقة بإساءة استخدام الصوت التي تؤدي غالبًا إلى تكون حبيبات vocal nodules على جانبي الحبال الصوتية.وفي مؤسسة حمد الطبية نجد أن أغلبية مراجعي إخصائي الصوت في وحدة علاج النطق هم من المدرسات اللائي يستعملن سلوكيات خاطئة عند استخدام الصوت, مما يؤدي إلى تكون حبيبات صوتية تشكل إعاقة لهؤلاء المدرسات أثناء ممارسة عملهن.
إن اضطرابات الرنين قد تنتج عن العديد من المشاكل العضوية التي قد تحدث في تجاويف الرنين الكلامي (الحلق والبلعوم والأنف), أو بسبب خلل في وظيفة الصمام الحلقي البلعومي, ومن الأسباب الشائعة لاضطرابات الرنين شق سقف الحلق مع أو دون وجود شق في الشفاه (الشفة الأرنبية).تلك المشاكل يمكن أن ينتج عنها زيادة الصوت الأنفي (الخنف), قلة الصوت الأنفي, أو حدوث رنين للصوت وسط البلعوم (الفم – بلعومي) cul de sac. إن العلاج لزيادة الصوت الأنفي (الخنف) البسيط يركز على علاج النطق وتصحيح مكان إخراج الهواء, بينما في حالات الخنف الشديدة والمتوسطة فإنه قد يشمل الجراحة أو استخدام الأجهزة التعويضية المساعدة, ويقوم إخصائي النطق واللغة بتقييم المريض قبل وبعد إجراء الجراحة, ويلعب دورًا حيويًا وأساسيًا في عملية التأهيل.
وهذه تشمل الاضطرابات الناجمة عن الجلطة الدماغية stroke, وتلك الناجمة عن الإصابات الدماغية المفاجئة traumatic brain injury, وتختلف أعراض الاضطرابات باختلاف السبب المؤدي إلى الإصابة. حيث تؤدي الجلطة الدماغية إلى حصول الحبسة aphasia وهي تعرف بأنها فقدان أو تضرر اللغة بسبب إصابة المخ, وتتجلى في حدوث صعوبات في الفهم أو التعبير تختلف حدتها من شخص لآخر.أما الإصابات الدماغية المفاجئة فيتميز المصابون بها بتركز معظم المشاكل في الجانب الإدراكي للتواصل cognitive-communcative disorders هذا وقد يصاحب الاضطرابات حدوث ما يعرف بالابراكسيا apraxia وهي عسر الحركة الكلامية, و تتمثل في وجود خلل في برمجة الحركات اللازمة للكلام مع عدم وجود خلل في عضلات الكلام.كما أن هناك عسر الحركة العضلية dysarthria وهي تتميز بوجود صعوبة في عملية تحريك العضلات التي تشارك في عملية التحضير للكلام والقيام به.
ويمكن رؤية اضطرابات التواصل الناجمة عن الإصابات الدماغية في مختلف الاضطرابات العضوية التي تصيب المناطق الدماغية التي تساهم في عملية الكلام والنطق مثل مرض الباركنسون, والتصلب المنتشر
multipe sclerosis والشلل الدماغي, ومرض" اي ال اس" Amyotrophic lateral sclerosis وغيرها من الإصابات العصبية.
هذا وتصل نسبة الاصابة بتلك النوع من الاضطرابات إلى 8% وتكثر عادة عند كبار السن.

اضطرابات الفصاحة “ التلعثم أو التأتأة

وهي عبارة عن تكرار الشخص للمقاطع أو الأحرف أو الكلمات بشكل يفوق نظيره الطبيعي وبدرجة تشكل عائقًا لهذا الشخص, كما قد يصاحب هذا التلعثم وجود تغيير في تعبيرات الوجه أو حركة اليدين, وقد يؤدي إلى عواقب نفسية تالية للتلعثم.وتصل نسبة الإصابة بالتأتأة إلى حوالي 2- 3% عند الأطفال, و1% عند الكبار.ومن المعروف أن التدخل المبكر عادة ما يكون فعالاً في التخلص من التلعثم عند الأطفال.